إمراءه من طراز خاص

" و كان قراري،،،،أن أحبك " 7



لا زالت نور تتغير ،،،ولا زالت تكمل مسيرتها لارجاع محمد لحظنها ،،،

فهي

اصبحت حنونه اكثر 

متفهمه اكثر

مهتمة اكثر

دلوعه اكثر

مرحه اكثر

اصبح محمد كلما يراها يرتبك ،،وتبدو عليه حركات العشاق

فهي ترتدي ما يعجبه ويثيره ،،،

تتصرف تماما كما يريد فهي طفله ،،تتغنج دوما ،،،تضحك دوما ،،،تبدو رائعه جذابه

ذات علاقات اجتماعيه ،،

وتبدو كل يوم لذيذه أكثر،،

لم ينكر في داخل نفسه ندمه على الزواج من الثانية

فالمسؤولية الجديده تتعبه ،،،وهو لا يستطيع ان يخفي ولعه الجديد

بنور ،،،فهو اصبح عاشقا ،،،

نعم اصبح لها عاشقا عندما تفهمت احتياجاته من حضن وهدوء وانبساطيه ...

لا تنكر نور انها تغار من الاخرى

وتمر بحالات بكاء بعض الاحيان حين تتذكر ان محمد في احضان غيرها

لكنها ترجع لتذكر انها اختارت استرجاعه ،،،

اذن فهي تستطيع نسيان الاخرى وشطبها دون اسى ودون نكد

نعم رغم زواجه ورغم ألمها إلا انه يستحق ان يعامل بطيبة

وحنان ويعامل بغنج وتشجيع وببعض الغموض

المثير
،،

تعلمت نور ان لا تهمل محمد ابدا وانما تستوعب احتياجاته قبل ان ينطق بها

تعلمت ان الحياه ليست كلها حلوه ولا كلها مره ،،،وانما هي مرحلة فيها الكثير من

الرجاء بحياة افضل

ودعاء مستمر بمحبة تجمع القلوب وتمحي اي ضغينه واي جرح قد سببه الحبيب

لتستمر الحياه افضل باذن الله

قد لا تكون اجمل قصة زواج في أعين الناس ولكن ما يهم اكثر

ما يحمله القلبين من مشاعر جميله ترتقي على كل الألم

ليختار كل قلب ان يحب القلب الآخر من جديد
شاركها في جوجل+

0 التعليقات:

إرسال تعليق