وسام فارس الحب والرومانسية
والذي وقع في حبها من اول نظرة
، استطاع ان يرى فيها، مالم تراه هي في نفسها، فاأعجب بها أيما إعجاب،
وأحبها من كل قلبه، ليرفع بهذا الحب
معنوياتها، ويعاملها كملكة فتزهر لينا
، وتشرق كما لم تشرق من قبل، وترقى في سماء الحب..
ليتني كنت أعلم منذ البداية أن الحب في كل حالاته معركة!
على أحدنا الإنتصار فيها، لكنت انتصرت لأجله
،لكنت حاربت لأحافظ عليه، وقد فعلت أخيرا.ً
وأتمنى أن يكون لازال هناك وقت او فرصة، لنستعيد الحب، والسعادة
،
إني أمد يدي، وأصافح قلبك المخلص الذي أحب لينا ..
فهل لازال على حبي ؟؟
خذني إلى قلبك، فقد اتعبني الحنين....
نشأ وسام في عائلة لم تعرف الترف
يوم من الأيام إلا أنه كان يشهد لهم بالنبوغ والتفوق..
فقد كانوا من أوائل الطلاب
في جميع مراحل الدراسة الابتدائية والمتوسطة والثانوية..
ثم التحق باأحدى الكليات في أحدى المدن الكبيرة في دولتة
وماهي إلا سنوات
ويتخرج بشهادة مرموقة
ويبدأ البحث عن فتاة أحلامه وآماله
بدأ يبحث بصمت يسمع والدته تتحدث مع أخته سحر
وتسألها عن صديقتها لينا
كيف اخبارها وأين سافرت
وهو يسمع بصمت ويظهر اللامبالاة
غير أن قلبة
يخفق يريد أن لاينتهي حديث أمه وأخته سحر ..
في يوم من الأيام ذهبت لينالزيارة صديقتها زيارة عابرة
وكانت على عجل لم تدخل منزلهم
وإنما كانوا في حديقة الفناء الخارجي تلك
الحديقة الساحرة التي تفوح منها رائحة
الجوري من كل مكان
أتت سحر بكل حفاوة أستقبلتها وأصرت إن تدخل المنزل وتتناول القهوة
إلا إن لينا
أعتذرت بلطف وأدب وإن زيارتها كانت من أجل إيصال مذكرات أحتاجتها صديقتها
لتتمكن من مذاكرتها و وإنهاءها قبل الاختبار حيث كانت تعاني في تلك المادة
بدأ وسام يبحث بصمت ويسأل:
وجد الكثير من الفتيات إلا أن قلبة يخفق تجاة لينا
ذهب إلى أحد المقربين له ليسأله عن لينا..
وسام
يستطرد في كلامه أتيتك ياعمي:
لأسألك عن لينا
..سأل عن دينها
اخلاقها
عائلتها
نسبها
وجد كل شيء على مايرام حمدالله وأكمل الحديث مع عمه
أريد فتاة تشع بالحيوية
والنشاط
والجمال
وأيضاً أصغر مني سنا ً
صمت عمه ثم ضحك
وقال:
هي كماتريد أذهب ولا تتردد
أنت الذي تستحقها
والذي وقع في حبها من اول نظرة
، استطاع ان يرى فيها، مالم تراه هي في نفسها، فاأعجب بها أيما إعجاب،
وأحبها من كل قلبه، ليرفع بهذا الحب
معنوياتها، ويعاملها كملكة فتزهر لينا
، وتشرق كما لم تشرق من قبل، وترقى في سماء الحب..
ليتني كنت أعلم منذ البداية أن الحب في كل حالاته معركة!
على أحدنا الإنتصار فيها، لكنت انتصرت لأجله
،لكنت حاربت لأحافظ عليه، وقد فعلت أخيرا.ً
وأتمنى أن يكون لازال هناك وقت او فرصة، لنستعيد الحب، والسعادة
،
إني أمد يدي، وأصافح قلبك المخلص الذي أحب لينا ..
فهل لازال على حبي ؟؟
خذني إلى قلبك، فقد اتعبني الحنين....
نشأ وسام في عائلة لم تعرف الترف
يوم من الأيام إلا أنه كان يشهد لهم بالنبوغ والتفوق..
فقد كانوا من أوائل الطلاب
في جميع مراحل الدراسة الابتدائية والمتوسطة والثانوية..
ثم التحق باأحدى الكليات في أحدى المدن الكبيرة في دولتة
وماهي إلا سنوات
ويتخرج بشهادة مرموقة
ويبدأ البحث عن فتاة أحلامه وآماله
بدأ يبحث بصمت يسمع والدته تتحدث مع أخته سحر
وتسألها عن صديقتها لينا
كيف اخبارها وأين سافرت
وهو يسمع بصمت ويظهر اللامبالاة
غير أن قلبة
يخفق يريد أن لاينتهي حديث أمه وأخته سحر ..
في يوم من الأيام ذهبت لينالزيارة صديقتها زيارة عابرة
وكانت على عجل لم تدخل منزلهم
وإنما كانوا في حديقة الفناء الخارجي تلك
الحديقة الساحرة التي تفوح منها رائحة
الجوري من كل مكان
أتت سحر بكل حفاوة أستقبلتها وأصرت إن تدخل المنزل وتتناول القهوة
إلا إن لينا
أعتذرت بلطف وأدب وإن زيارتها كانت من أجل إيصال مذكرات أحتاجتها صديقتها
لتتمكن من مذاكرتها و وإنهاءها قبل الاختبار حيث كانت تعاني في تلك المادة
بدأ وسام يبحث بصمت ويسأل:
وجد الكثير من الفتيات إلا أن قلبة يخفق تجاة لينا
ذهب إلى أحد المقربين له ليسأله عن لينا..
وسام
يستطرد في كلامه أتيتك ياعمي:
لأسألك عن لينا
..سأل عن دينها
اخلاقها
عائلتها
نسبها
وجد كل شيء على مايرام حمدالله وأكمل الحديث مع عمه
أريد فتاة تشع بالحيوية
والنشاط
والجمال
وأيضاً أصغر مني سنا ً
صمت عمه ثم ضحك
وقال:
هي كماتريد أذهب ولا تتردد
أنت الذي تستحقها


 
0 التعليقات:
إرسال تعليق