إمراءه من طراز خاص

دورة هزي أرجاء السرير


كيف تكونين شهرزاد عصرك ولا تقعين فريسة ملل زوجك
يرغب الرجل أن تصارحه المرأة بكل مشاعرها ورغباتها دون مواربة أو تكتم لأنه لا يستطيع أن يقرأ أفكارها ولا يخمن دوافع سلوكها ليستجيب بالشكل المطلوب، فالأسلوب المباشر اللطيف المنمق بالعبارات العاطفية كفيل بتهيئة زوجك إلى
وصال متناغم، وهناك بعض الخطوات الفعالة التي تعزز العلاقة الحميمة بزوجك، منها:
1⃣ كوني أنتِ المبادرة في العلاقة الحميمة، فالرجل يقدّر ذلك ويفسر الأمر على أنك ترغبين به.. فلِما تنتظرين الإشارة منه بينما أنتِ مجهزة بأفتك فنون الجذب والغواية الموروثة عن أمك حواء.
2⃣كوني مع زوجك في كامل الأريحية والشفافية، اضحكي خذي حريتك في أن تكوني لعوباً مغناج فإن ذلك يريح الرجل ويسعده جداً.
3⃣صارحي زوجك بكل ما ترغبينه في العلاقة الخاصة دون خجل.
4⃣عبري دوماً وبشكل صريح عن سعادتك واستمتاعك الشديد معه في الوصال الزوجي فإن هذه الصراحة تغذي دوافعه في إمتاعك وإسعادك.
5⃣ربما حدثت بينكما أخطاء وإخفاقات في العلاقة الحميمة سابقاً، ألغيها من ذاكرتك ودعي تيار وعيك يتدفق في الممارسة الحاضرة لتمنحيها طاقتك وانفعالاتك بالشكل الإيجابي والفعّال.
6⃣ إذا لم تشعري بالرغبة في ممارسة العلاقة الحميمة كوني دبلوماسية و لا تمتنعي عن العلاقة الحميمة للتعبير عن ضيقك أو عدم رضاكِ
7⃣ دعيه يعرف أنكِ جاهزة ومستعدة، فالثياب المغرية والتأنق والتطيب إشارات واضحة ومفهومة للرجل كي يلبي نداء الرغبة مسروراً.
8⃣ التجديد يعجب الرجل ويكسر الملل فليشعر زوجك باستمرار أنك تطورين الممارسة الزوجية وتغذينها بأفكار خلابة وحريصة كل الحرص على أن تكوني مدهشة في الشكل والهيئة والإبهار

سر لو أمسكت به كل زوجة لاختفت أغلب المشاكل الزوجية..ترى ما هو
هل تعلمين أن مشاعر الإستياء التي قد تتراكم في داخل الرجلو
يمكن محوها والتخلص منها بمارسة العلاقة الحميمة بحرية وتفاعل..
فالتواصل الحميمي الذي تكونين فيه حاضرة بقلبكوروحك وجسدك وتعطين كما تأخذين يبقي
جذوة العاطفة مشتعلة في قلب رجلك دائماً ...وتشعره بحبك واحتياجك له
سيزيد تواصلكما متعة وإثارة وقد يستمتع البعض بكلمات الحب الرقيقة
وقد يتحدث البعض عن مشاعره وأحاسيسه..
وهكذا تشترك لغة الكلام مع لغة الجسم في إحساس كل طرف بالآخر وفي حالة التمازج و كسر الحواجز بينهما..
فيصبح اللقاء لحظة صفاء تزيل ذرات الأتربة التي تعلق بنافذة الحياة الزوجية بين الفينة والأخرى..
شاركها في جوجل+

0 التعليقات:

إرسال تعليق