إمراءه من طراز خاص

هل ينفر الرجل من المرأة الذكية ..الناجحة ..المتفوقة ؟!! 2


ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص أو أكثر‏ و‏طبيعة‏‏
🌀

















👈بداية دعيني أتفق أنا وأنتِ.. من هي المرأة
الذكية أو الناجحة أو القوية في مجتمعاتنا؟
‎قد تكون صاحبة شهادات عليا (ماجستير أو دكتوراه).. أو ذات حسب ونسب..
‎أو ربما صاحبة سطوة ونفوذ مالي. ربما كان لديها وظيفة مرموقة،
‎أو صاحبة منصب سياسي رفيع، أو علاقات اجتماعية بارزة،
‎أو تتقن العديد من الأنشطة الاجتماعية المختلفة
‎(أو ربما تكون زوجة أو ابنة أو أمّاً لشخصية هامة أو صاحبة نفوذ واسع).
‎قد تكون إنسانة تتنافس على المراكز الأولى، أو تحب التميز في كل شيء، أو تحاول باستمرار إثبات وجودها وكيانها في مجتمعها.
‎قد تكون إنسانة تعرفينها تدير بيتها وزوجها وأولادها ووظيفتها ومناسباتها وأنشطتها كلها بشكل بيرفيكت!
‎أو ربما صاحبة ذكاء اجتماعي غير عادي، لديها مهارات في قراءة لغة الكلام والوجه والجسد والتفسير منقطع النظير لما كان وسيكون من فلان او فلانة!
‎أياً كانت هذه المرأة.. فهي معروفة بين النساء والرجال على حد سواء.. أنها ذكية.. بارزة.. ناجحة.. أو قوية!
‎ماذا يحدث عندما تحمل المرأة صفة واحدة أو عدة صفات من القائمة أعلاه؟
‎بشكل تدريجي.. تزيد لديها طاقة الذكورة..😷
‎ودعيني أستفيض معك قليلاً حول طاقة الذكورة وطاقة الأنوثة..
‎هاتين الطاقتين.. تتمحوران بالأساس.. بمستوى هرمون “التستوستيرون” في جسد الرجل أو المرأة..
‎حسبما هو مثبت علمياً.. أن هذا الهرمون هو هرمون
‎الذكورة المختص بعلامات الذكورة لدى الرجل (ويقابله هرمون الأنوثة الإستروجين لدى المرأة)،
‎وما يميز هرمون الذكورة أنه موجود في كلا الجنسين بمستويات مخلتفة، فهو عند الرجل أعلى بـ 20 ضعفاً مما هو موجود لدى المرأة.
‎ولنبدأ من قاعدة بسيط👍:
‎أن كلا الرجل والمرأة يحملان طاقة ذكورية وطاقة أنثوية في آن معاً.. ولكن بشكل متوازن حسب الفطرة الربانية التي جبلهما عليها الله سبحانه وتعالى.
‎بمعنى.. أن الرجل بفطرته يحمل طاقة ذكورية أعلى بكثير من طاقته الأنوثة، والمرأة في صميمهاوبفطرتها، تحمل طاقة أنثوية عالية، أعلى بكثير من طاقتها الذكورية. وكل ذلك يتوقف على المستويات الطبيعية لهرمون التستوستيرون في الجسد، ومتى ما تغيرت المستويات الطبيعية، بسبب التغيرات النفسية أو المرضية أو البيئية أو غيرها، اختل التوازن بين هاتين الطاقتين.
💪🏻ماذا تفعل طاقة الذكورة ؟
‎طاقة الذكورة هي المسؤولة المباشرة عن إبراز الصفات التالية (على سبيل المثال لا الحصر):
* الإصرار
* الإنتاج
* المنافسة
* حب السيطرة
* المخاطرة
* الرغبة في الحماية
* العنف!
‎وتؤدي زيادة طاقة الذكورة الى زيادة مستويات الصفات السابقة (كالرياضيين الذين يريدون تحسين أدائهم الرياضي والفوز بتناول هرمون الذكورة بشكل خارجي)
يتبع...
.......🌸🌸...🌸🌸.........
مدونة امرأة من طراز خاص
👸خدمة امرأة من طراز خاص 👸
بقيادة المدربة والاستشارية الأسرية
🎀 أ.أروى حسين
👈حسابنا على تويتر وفيسبوك وانستجرام📲 @semfonias
👈تليجرام 📲
‏@semfonias4
للانضمام لخدمتنا النسائية
💟التواصل مع المشرفة ام باسل
‪+966 53 573 0504
شاركها في جوجل+

0 التعليقات:

إرسال تعليق