إمراءه من طراز خاص

من عوائق التدبر



أيضا الذنوب والمعاصي

لتي يرتكبها صاحبها فإنها لا تزيده من الله إلا بعدا وللذنوب أثر لا ينكره مسلم ( أعوذ بك من شر ما صنعت ) ولأجل هذا قال الله ( كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون ) بل حتى قوله تعالى ( لا يمسه إلى المطهرون ) يصب في هذا المعنى خلافا لما شاع أنها في الوضوء وانظر إلى دقة النظر عند البخاري رحمه الله قال فيها : لا يجد طمعه ونفعه إلا من آمن بالقرآن فكما للمعاصي آثار فإن للطاعات آثار في قلب صاحبها تجعله يحس بطعم القرآن ويجد حلاوته ولذته .

شاركها في جوجل+

0 التعليقات:

إرسال تعليق