لكن القصة تتكرر من جديد الملل يتسرب والورد يتآكل ولا يكاد يصل إلى أيام بعدد أصابع اليدين حتى ينفرط عقد الورد مرة أخرى ونعود من حيث بدأنا .
ربما كان سبب عدم الالتزام في حلقة التجويد فلألتحق اذا
فلا بد لي من صحبة في الطريق يعينونني على أمري
ورغم ذلك مازالت تبدو عشر دقائق مع القرآن حقبا بينما تمر الساعات أمام الرائي ومع الأصحاب كأنها غمضة عين ؟
لماذا لم يغير القرآن حياتي كما غير حياة أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مع أنه نفس القرآن الموجود بين أيديهم ؟
يتبع....
تويتر وفيسبوك وانستجرام @semfonias
تليجرام
@semfonias4
للتسجيل في الجروبات
نائبة المديرة خوخة
00966567233958
0 التعليقات:
إرسال تعليق