إمراءه من طراز خاص

الورد اليومي...



🔴لا شك أنني بحاجة إلى كتاب في التفسير لأنني أحس أنني لا أفهم القرآن بشكل جيد

لكن القصة تتكرر من جديد الملل يتسرب والورد يتآكل ولا يكاد يصل إلى أيام بعدد أصابع اليدين حتى ينفرط عقد الورد مرة أخرى ونعود من حيث بدأنا .

ربما كان سبب عدم الالتزام في حلقة التجويد فلألتحق اذا 

فلا بد لي من صحبة في الطريق يعينونني على أمري

ورغم ذلك مازالت تبدو عشر دقائق مع القرآن حقبا بينما تمر الساعات أمام الرائي ومع الأصحاب كأنها غمضة عين ؟

لماذا لم يغير القرآن حياتي كما غير حياة أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم مع أنه نفس القرآن الموجود بين أيديهم ؟

يتبع....

تويتر وفيسبوك وانستجرام📲 @semfonias

تليجرام 📲

@semfonias4

للتسجيل في الجروبات

💟نائبة المديرة خوخة

00966567233958
شاركها في جوجل+

0 التعليقات:

إرسال تعليق