أصل رمضان لمن عرفه وعمل فيه بكل ماأوتي لكسب الحسنات رحمه له يختص الله برحمته من يشاء
إجعليها وقفه صادقه بترك المسلسلات وكل معصيه تغضب الله واجعليه شهر الطاعه والقران وترك الغيبة والنميمه وقول الزور قال الرسول صلى الله عليه وسلم "من لم يدع قول الزور والعمل به فليس لله حاجة أن يدع طعامه وشرابه") رواه البخاري والترمذي
واعلمي غاليتي ان التقوى لله في رمضان بترك المعاصي والأكثار من الحسنات الطريق الأمثل والأصوب لأن يكون حالنا بعد رمضان كرمضان
فرمضان مدرسه لتحقيق التقوى وكبح النفس لترك المعاصي التي هي أساس الضنك والضيق
وسبب لحرمان الرزق ومنع إستجابة الدعاء
ومن تحقيق التقوى في رمضان بترك الذنوب التي تجلب التعسير ومحو الركه في المال والأهل
وهي أيضا تجعل الأعمال الصالحه يوم القيامه هباء منبثا وتسيء الخاتمه
والعاصي الذي لايحقق التقوى في رمضان يوجب كراهية الله له (والله لايحب كل كفار أثيم )
(إن الله لايحب من كان خوانا أثيما )
0 التعليقات:
إرسال تعليق