إمراءه من طراز خاص

فن اقتناص الفرص 1


فن اقتناص الفرص👌👌

🎯انتهزي فرصتك الآن وكووووووني معنا

فرصتك الأخيرة" "أسرعي.. لم يتبقى سوى يومين" عبارات غالباً ما يوجهها إلينا بائعو الفرص عبر رسائل الـ SMS لشراء بضاعة ستنفد، وفي الطريق تطل علينا الإعلانات من قبيل: "فرصتك لإمتلاك منزل العمر" أو "رحلة العمر"، وجوائز كبرى بالملايين، بعضها أوهام وبعضها حقيقة، وقلة ممن كن من المحظوظات بالحصول عليها! لكن فرص الناس في الحياة تختلف، كل حسب رغبته فيها أو ظروفه، أو تقاليد مجتمعه، فما الفرصة التي وجدتها؟ هل ضيعتها أم حافظت عليها؟ أم ندمت عليها بعد اقتناصها؟ في هذا الموضوع نفتح ملف الفرص وما آلت إليه في القرن الواحد والعشرين.

قالت العرب إنّ الفرصة سريعة الفوت وبطيئة العود، والخطورة التي تكمن فيها أنّها مؤقتة ونادرة الحدوث، وإذا ذهبت فقد لا تعود، لذلك سمي من يغتنمها بـ"الجسور" أو "نهّاز الفرص"، وربما سمي بـ"الطماع" أو "المحظوظ"!
شاركها في جوجل+

0 التعليقات:

إرسال تعليق