🔮خُطوات منهجيَّة لحلِّ المشكلات وتجاوزها، وإليك بيانَها:
🎀الخطوة الأولى:
اكتشافك للمشكلة والشُّعور بها، إذ إنَّ كثيرًا من المشاكل تكون في مرحلة كُمون، فلا تظهر إلاَّ بعد مدَّة زمنية طويلة.
🎀الخطوة الثانية:
حددي المشكلة (ما الخطأ الحقيقي؟)، ويتمُّ ذلك عن طريق معرفتك بطريقة موضوعيَّة بالفَجْوة الحاصلة بيْن الواقع
، وبيْن الصورة التي يُفترض أن يكون الواقِعُ عليها.
👌وقد تحتاجين إلى تعريف المشكلة مِرارًا كلَّما زادتْ معلوماتك عنها،
☝كما أنَّ التعريف لها لا بدَّ أن يكون واضحًا محددًا؛ لأنَّ ذلك يشكل أساسًا لتحليلها، وإيجاد الحلول المناسبة لها،
📝وأفضل طريقة لذلك كتابتُها بكلمات قصيرة، ويعتمد نجاحُ كل خطوة تالية على هذه الخطوة
؛ إذ صواب التحديد يُجنِّب البدايات الخطأ، ويحول دون العوْدة إلى نقطة البداية.
🎀الخطوة الثالثة:
تحليل المشكلة واكتشاف أبعادها، من خلال التعرُّف على أسبابها الحقيقيَّة، وعدم الاكتفاء بمعالجة آثارها الظاهريَّة
☝ولا بدَّ لِمَن يُحلِّل من الحذر مِن افتراض معرفته المسبقة بأسباب المشكلة الحقيقيَّة قبل التفكير بعُمق فيها،
⚠ملاحظه،،
إذ مِن أعظم مآزِقِ تلافي المشكلات: والقفز إلى حلِّها قبل تحليلها فعلاً.
🎀الخطوة الرابعة:
البَحْث عن كافَّة السبل الممكِنة لحلِّ المشكلة،
●من خلال توليد الأفكار،
●وابتكار الحلول
●واقتراح البدائل عبرَ ما يُعرف بالعَصْف الذِّهني
ومن المهم ألاَّ يتمَّ التوقُّف بسرعة في هذه العملية، حتى يتمَّ وضْع قائمة تتضمن جميع الحلول الممكنة، حتى وإن كانت غريبة.
🎀الخطوة الخامسة:
قيمي الحلول المحتملة، من خلال معايير مكتوبة📝 يتمُّ اختيارها بعناية
، بحيث يتمُّ من خلالها التعرُّف على إيجابيات وسلبيات كلِّ وسيلة مقترَحَة لتجاوزِ المشكلة،
إذ ذلك سيُحسن من جودة الحلول المختارة، وسيسهل عملية التوصُّل إليه.
🎀الخطوة السادسة:
دَعِي الحلول تختمر، وتنضج بهدوء فترةً معقولة، فذلك يمنعك من اختيار حلٍّ متسرِّع
، ويجعلك تفحصي المشكلةَ وحلولها المقترحة من مختلف الزوايا.
👌ويقترح قبلَ الوصول للحلِّ النهائي القيام بوَضْع قائمة قصيرة تتضمَّن أفضلَ الحلول الممكنة
، على ألاَّ يتجاوز عددها أربعةً أو خمسة.
🎀الخطوة السابعة:
اختاري الحلَّ الأنسب للمشكِلة.
🎀الخطوة الثامنة:
ضعي خطَّة زمنيَّة، بشرية مالية؛ لتنفيذ الحلِّ المناسب، وهيِّئ الأجواءَ لنجاحها، ثم أبدئي العمل.
🎀الخطوة التاسعة:
قيِّمي النتائج، وقُومي بالمتابعة؛ لتتأكدَي من حصول تقدُّم، ومن أنَّ الحل يعمل بكفاية وفاعلية في الاتجاه المطلوب.
🎀الخطوة العاشرة:
عودي من حيث بدأتَي إذا وجدتَي أنَّ الحل يسيرُ في اتجاه سلبي، أو لا يقوم بتحقيق النتائج التي ترجوها.
☕..
🎀الخطوة الأولى:
اكتشافك للمشكلة والشُّعور بها، إذ إنَّ كثيرًا من المشاكل تكون في مرحلة كُمون، فلا تظهر إلاَّ بعد مدَّة زمنية طويلة.
🎀الخطوة الثانية:
حددي المشكلة (ما الخطأ الحقيقي؟)، ويتمُّ ذلك عن طريق معرفتك بطريقة موضوعيَّة بالفَجْوة الحاصلة بيْن الواقع
، وبيْن الصورة التي يُفترض أن يكون الواقِعُ عليها.
👌وقد تحتاجين إلى تعريف المشكلة مِرارًا كلَّما زادتْ معلوماتك عنها،
☝كما أنَّ التعريف لها لا بدَّ أن يكون واضحًا محددًا؛ لأنَّ ذلك يشكل أساسًا لتحليلها، وإيجاد الحلول المناسبة لها،
📝وأفضل طريقة لذلك كتابتُها بكلمات قصيرة، ويعتمد نجاحُ كل خطوة تالية على هذه الخطوة
؛ إذ صواب التحديد يُجنِّب البدايات الخطأ، ويحول دون العوْدة إلى نقطة البداية.
🎀الخطوة الثالثة:
تحليل المشكلة واكتشاف أبعادها، من خلال التعرُّف على أسبابها الحقيقيَّة، وعدم الاكتفاء بمعالجة آثارها الظاهريَّة
☝ولا بدَّ لِمَن يُحلِّل من الحذر مِن افتراض معرفته المسبقة بأسباب المشكلة الحقيقيَّة قبل التفكير بعُمق فيها،
⚠ملاحظه،،
إذ مِن أعظم مآزِقِ تلافي المشكلات: والقفز إلى حلِّها قبل تحليلها فعلاً.
🎀الخطوة الرابعة:
البَحْث عن كافَّة السبل الممكِنة لحلِّ المشكلة،
●من خلال توليد الأفكار،
●وابتكار الحلول
●واقتراح البدائل عبرَ ما يُعرف بالعَصْف الذِّهني
ومن المهم ألاَّ يتمَّ التوقُّف بسرعة في هذه العملية، حتى يتمَّ وضْع قائمة تتضمن جميع الحلول الممكنة، حتى وإن كانت غريبة.
🎀الخطوة الخامسة:
قيمي الحلول المحتملة، من خلال معايير مكتوبة📝 يتمُّ اختيارها بعناية
، بحيث يتمُّ من خلالها التعرُّف على إيجابيات وسلبيات كلِّ وسيلة مقترَحَة لتجاوزِ المشكلة،
إذ ذلك سيُحسن من جودة الحلول المختارة، وسيسهل عملية التوصُّل إليه.
🎀الخطوة السادسة:
دَعِي الحلول تختمر، وتنضج بهدوء فترةً معقولة، فذلك يمنعك من اختيار حلٍّ متسرِّع
، ويجعلك تفحصي المشكلةَ وحلولها المقترحة من مختلف الزوايا.
👌ويقترح قبلَ الوصول للحلِّ النهائي القيام بوَضْع قائمة قصيرة تتضمَّن أفضلَ الحلول الممكنة
، على ألاَّ يتجاوز عددها أربعةً أو خمسة.
🎀الخطوة السابعة:
اختاري الحلَّ الأنسب للمشكِلة.
🎀الخطوة الثامنة:
ضعي خطَّة زمنيَّة، بشرية مالية؛ لتنفيذ الحلِّ المناسب، وهيِّئ الأجواءَ لنجاحها، ثم أبدئي العمل.
🎀الخطوة التاسعة:
قيِّمي النتائج، وقُومي بالمتابعة؛ لتتأكدَي من حصول تقدُّم، ومن أنَّ الحل يعمل بكفاية وفاعلية في الاتجاه المطلوب.
🎀الخطوة العاشرة:
عودي من حيث بدأتَي إذا وجدتَي أنَّ الحل يسيرُ في اتجاه سلبي، أو لا يقوم بتحقيق النتائج التي ترجوها.
☕..
0 التعليقات:
إرسال تعليق