✨تابع قصة (تمرد أنثى )✨
🔸الجزء الثاني ،،،،
🔷المهم قرر أحمد الرجوع من السفر✈✈ وهم ماكملو أسبوعين وطبعا ندى مالها قرار أبد ورجعو للبيت
وكان عبارة عن شقة مرتبة وجميلة وكان ذوق أحمد باين فيها هو إللى شاري كل شي ومنسق الألوان ومرتبها وكل شي من أجود نوع عشان يدوم طويل (نظرية أحمد)...
ومضت الأيام وندى بطبيعة نمطها كسولة وتحب النوم زي عيونها ،،
♦وهذا الشي إللي مضايق أحمد وكان إذا رجع من عمله يلقى ندى مابعد سوت شى ويعصب ويصارخ ويروح الغرفة ينام
🔶ويتركها وهى تتسائل ليش هو عصبى ويصارخ الدنيا ماراح تطير وصار يهجرها فى الفراش عقاب لها من وجهت نظره ----
🔷وهي خلاص ماعاد تتحمل أكثر وبس تبكي 😭وهو يرتفع ضغطة زيادة ويطلع ويخليها أو يقفل الغرفة عليه .
♦وفي يوم مرضت ندى وكانت حرارتها مرتفعه ونادت أحمد،، أحمد،، أحمد،،
تعبانه،،،
🔶 جاء أحمد وقال وشفيك من عند الباب مادخل الغرفة ❓❓
قالت حرارتي مرتفعه جيب لي بنادول ،،
🔷هنا أحمد وجهه انصفق وخاف ولمس رأسها وراح يجيب بنادول وكمادات وموية وجلس جنبها طول الليل،،
يحط فى الكمادات ويشيل ولانام أبد لين الصبح فتحت ندى عيونها وقالت تصدق إنى أحبك ياأحمد ❓❓ضحك أحمد وكانت ابتسامته رائعة
أدري هههههه وقال الحمد لله على سلامتك خوفتينى عليك .
♦ندى بغى يغمى عليها من الروعة أحمد يقول كلام حلو ❓❓
🔶وعرفت إنه يحبها بس فيه شى يخليه يعاملها كذا وقررت تعرفه،،
👌 وفعلا بدت تقرأ وتبحث إلين عرفت الأنماط وطبيعة زوجها وحان وقت التغيير بدت ندى،،،
تترك الكسل وتقوم مبكرة وتنظف البيت -وتطبخ الغداء -وتعطر الشقة -وتأخذ دوش وتغير ملابسها 👗إلين يجى من العمل -تستقبل أحمد وتأخذ من يده إللى معه وتحب رأسه وتطلع ملابس البيت له وتروح تحط السفرة
-ولا تكثر اسئلة عليه ولا تحن بالطلبات لاحضت ندى نظرة إعجاب فى عيون أحمد وبدى يجلس جنبها ويتكلم شوى ويسألها،،
♻يتبع ،،
0 التعليقات:
إرسال تعليق