إمراءه من طراز خاص

دورة هزي أرجاء السرير




المراحل ال3⃣الرئيسة التي يمر بها الإغراء....
الإغراء عملية تتطلب وقتا وصبراً ومجهوداً وعليك أن تدخلي الى عمق شخصية الآخر وتخططي لكل خطوة
تقومين بها
كيف تدخلين لعواطف زوجك وتعملين على اللاوعي عنده.. وتعطينه الحب بذكاء.. وتشعرينة بالشوق الدائم
الآن اصبح رجلك بين يديك، رغبته بالتقرب منك تنمو يوما بعد يوم، لكن تعلقه بك مازال ضعيفاً لذلك عليك ان تتعاملي معه بذكاء، تعطيه الحب على جرعات لكي يطالب بالم
زيد.
كما يجب ان تحيطي نفسك ببعض الغموض، وتشعري الرجل بالشوق لكِ وهذه الأمور تساعدك في الدخول الى عواطفه وخلق اوقات جميلة معاً...
لا تنسي عنصر التشويق
عندما يشعر زوجك بالذي ينتظره منك او كيف ستتصرفين، تفقدين سيطرتك وسحرك وسلطتك عليه. لذلك دعيه في حالة قلق دائم، يتساءل ماالذي سيحصل الآن وكأنه يشاهد فيلماً، ويتشوق لمعرفة النهاية، مثل شهرزاد عندما تزوجت من الملك
شهريار، وراحت تروي عليه القصص وتؤجل النهاية لليلة المقبلة وهكذا دواليك لكي لا يقتلها، وذلك لمدة ثلاث سنوات فعفى الملك عنها.
* ليكن كلامك موسيقى لا ضجيجاً..!
من الصعب جداً حث الآخر الى الإستماع إليك، لأن كل إنسان مأخوذ بأفكاره ورغباته. لاجتذابه عليك التحدث اليه بأمور تستهويه وتهمه تكلمي معه بإحساس، اجعلي كلامك معسولاً، هكذا يفقد كل رغبة لمقاومتك وعليك اختيار نوعية كلامك.
الفرق بين الكلام العادي والكلام المغري تماماً مثل الفرق بين الضجيج والموسيقى.
* اهتمي بسحر البساطة
الإغراء لا يتطلب مجهوداً كبيرا،ً التلويح البسيط هو الذي يسحر ويدخل القلب، عليك لفت انتباه زوجك برقة وخفة، بتقديم الهدايا الشخصية، تبين مدى الوقت الذي قضيته في اختيارها. التفاصيل هي الأهم، فهكذا يشعر بمدى اهميته عندك، عندما
يراك تتصرفين بلطف ودقة.
* حركي طيبته وحنانه
كل المراحل التي سبق ان تكلمنا عنها، تعتبر تحايلات، بإمكانها ان تولد الشك عند الرجل، حركي طيبة الرجل وحنانه، دعيه يساعدلك ويحيطك، من ثم حولي هذا الاهتمام الى حب. دعي انوثتك تتعاطى مع الأمور على طبيعتها وضعفها، هذا
ما يغري الرجل، لاتقاومي هذا الضعف، وحوليه الى سلاح قوة وإغراء لكسب زوجك.
* الرغبة والواقع والوهم
يمضي الانسان معظم وقته يحلم بأوقات جميلة ومغامرات ممتعة بالنجاح والرومانسية لكي يهرب من واقعه ومن مصاعب حياته اليومية. حاولي أن يعيش زوجك احلامه من خلالك، عندئذ سوف يستسلم كلياً لك. يجب ان تبدأ العملية بهدوء،
ويمنحك ثقته، ثم تبني الأحلام التي تتوافق مع رغباته، حاولي الوصول الى امنياته التي طالما دفنها في قلبه. الى حد أن يتساءل اذا كان فعلاً يعيش الواقع ام إنه مجرد وهم 


شاركها في جوجل+

0 التعليقات:

إرسال تعليق